منتديات السلسبيل التعليمية
تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد 829894
ادارة المنتدي تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد 103798
منتديات السلسبيل التعليمية
تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد 829894
ادارة المنتدي تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد 103798
منتديات السلسبيل التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةحمل ملفاتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا كامب ديفد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
meddd333
مبدع فعال
مبدع فعال



عدد الرسائل : 60
تاريخ التسجيل : 10/11/2008

تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد Empty
مُساهمةموضوع: تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا كامب ديفد   تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا   كامب ديفد I_icon_minitimeالأربعاء 21 يناير 2009 - 12:28

[عدل] تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا
أرجعت لمصر سيناء كاملة
أنهت حالة الحرب بين مصر وإسرائيل
حازت إسرائيل على أول اعتراف رسمي بها من قبل دولة عربية
تمتعت كلا البلدين بتحسين العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع الدول الأوروبية والولايات المتحدة
فتح الاتفاق وإنهاء حالة الحرب الباب أمام مشاريع لتطوير السياحة، خاصة في سيناء

[عدل] ردود الفعل
أثارت اتفاقيات "كامب ديفيد" ردود فعل معارضة في مصر ومعظم الدول العربية، ففي مصر. استقال وزير الخارجية محمد إبراهيم كامل لمعارضته الاتفاقية وسماها مذبحة التنازلات، وكتب مقال كامل في كتابه "السلام الضائع في اتفاقات كامب ديفيد" المنشور في بداية الثمانينيات أن "ما قبل به السادات بعيد جدا عن السلام العادل"، وانتقد كل اتفاقات كامب ديفد لكونها لم تشر بصراحة إلى انسحاب إسرائيلي من قطاع غزة والضفة الغربية ولعدم تضمينها حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. [3]

وعقدت هذه الدول العربية مؤتمر قمة رفضت فيه كل ما صدر. ولاحقاً اتخذت جامعة الدول العربية قراراً بنقل مقرها من القاهرة إلى تونس احتجاجاً على الخطوة المصرية.

استنادا إلى مقال نشر في جريدة "القدس العربي" اللندنية فإن العرب لم يكونوا الوحيدين المقتنعين بأن الإتفاقية كانت وحسب التعبير السائد آنذاك تفريط في منجزات النصر العسكري العربي في حرب أكتوبر و تركيز السادات على استرجاع سيناء على حساب القضية الفلسطينية. فقد تلقى السادات انتقادات من الاتحاد السوفيتي و دول عدم الانحياز و بعض الدول الأوروبية ، ففرانسوا بونسيه سكرتير عام الرئاسة الفرنسية في عهد الرئيس جيسكار ديستان قال لبطرس بطرس غالي في قصر الإليزيه ناصحاً قبل أن توقع مصر اتفاقية السلام مع إسرائيل: "إذا لم تتمكن من الوصول إلي اتفاق بشأن الفلسطينيين قبل توقيع المعاهدة المصرية الإسرائيلية فكن علي ثقة من انك لن تحصل لهم علي شيء فيما بعد من الإسرائيليين" ، وحسب نفس المصدر فان الفاتيكان كان على إعتقاد بان السادات ركز بالكامل اهداف مصر و أهمل القضايا العربية الجوهرية الأخري [10].


صورة لم تتكرر بعد اتفاقية كامب ديفيد من اليمين الأسد ، بومدين، الساداتعلى الصعيد العربي كان هناك جو من الإحباط و الغضب لأن الشارع العربي كان آنذاك لايزال تحت تأثير افكار الوحدة العربية وافكار جمال عبد الناصر وخاصة في العراق و سوريا و ليبيا و الجزائر و اليمن [11] ، وإعتبر البعض الإتفاقية منافية لقرار الخرطوم في 1 سبتمبر 1967 والذي تم بعد هزيمة حرب الأيام الستة وإشتهر بقرار اللاءات الثلاث حيث قرر زعماء 8 دول عربية انه لا سلام مع إسرائيل و لا إعتراف بدولة إسرائيل و لا مفاوضات مع إسرائيل. وحتى في الشارع المصري طالب المثقفون المصريون امثال توفيق الحكيم و حسين فوزي و لويس عوض إلى الأبتعاد عن " العروبية المبتورة " التي لاترى العروبة إلا في ضوء المصلحة المصرية فقط [12].

ويرى البعض أن الإتفاقية كانت في صالح إسرائيل كليا حيث تغير التوازن العربي بفقدان مصر لدوره المركزي في العالم العربي وفقد العالم العربي أكبر قوة عسكرية عربية متمثلة بالجيش المصري وادى هذا بالتالي إلى نشوء نوازع الزعامة الأقليمية والشخصية في العالم العربي لسد الفراغ الذي خلفه مصر وكانت هذه البوادر واضحة لدى القيادات في العراق و سوريا فحاولت الدولتان تشكيل وحدة في عام 1979 ولكنها انهارت بعد اسابيع قليلة و قام العراق على وجه السرعة بعقد قمة لجامعة الدول العربية في بغداد في 2 نوفمبر 1978 ورفضت اتفاقية كامب ديفيد وقررت نقل مقر الجامعة العربية من مصر وتعليق عضوية مصر ومقاطعتها وشاركت بهذه القمة 10 دول عربية و منظمة التحرير الفلسطينية وعرفت هذه القمة باسم " جبهة الرفض " [13]. وفي 20 نوفمبر 1979 عقدت قمة تونس العادية وأكدت على تطبيق المقاطعة على مصر. وازداد التشتت في الموقف بعد حرب الخليج الأولى إذ انضمت سوريا و ليبيا إلى صف إيران و حدث اثناء هذا التشتت غزو إسرائيل للبنان في عام 1982 بحجة إزالة منظمة التحرير الفلسطينية من جنوب لبنان وتمت محاصرة للعاصمة اللبنانية لعدة شهور ونشات فكرة "الإتحاد المغاربي" الذي كان مستندا على اساس الإنتماء لأفريقا وليس الإنتماء للقومية العربية [14].

لدى ويكي مصدر نص أصلي يتعلق بهذا المقال:
خطاب السادات في الكنيست الإسرائيلي



[عدل] المصادر
صلاح العقاد: السادات وكامب ديفيد- مكتبة مدبولي- القاهرة- بدون تاريخ.
إسماعيل فهمي: التفاوض من أجل السلام في الشرق الأوسط- مكتبة مدبولي- القاهرة- الطبعة الأولى- 1985م.
جمال علي زهران: السياسة الخارجية لمصر (1970م ـ 1981م)- مكتبة مدبولي- القاهرة- بدون تاريخ.
منير الحمش: السلام المدان- مكتبة مدبولي- القاهرة- الطبعة الثانية- 1970م.
حسن أبو طالب: علاقات مصر العربية (1970م ـ 1981م)- مركز دراسات الوحدة العربية- بيروت- 1998.
دان تشيرجي: أمريكا والسلام في الشرق الأوسط- ترجمة محمد مصطفى غنيم- دار الشرق الأوسط- القاهرة- الطبعة الأولى- (1413هـ= 1993م).
^ [[1]. معهد بروكنغس]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأثير الاتفاقية استراتيجيا وسياسيا كامب ديفد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محادثات ما قبل الاتفاقية كامب ديفد
» شروط الاتفاقية كامب ديفد
» الوضع قبل الاتفاقية كامب ديفد عن ويب كيديا
» الخطوط الرئيسة والعامة للإتفاقية كامب ديفد
» اتفاقية كامب ديفيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات السلسبيل التعليمية :: منتدى الأستاذ :: نقاشات-
انتقل الى: