منتديات السلسبيل التعليمية
مواضع تقديم الخبر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مواضع تقديم الخبر 829894
ادارة المنتدي مواضع تقديم الخبر 103798
منتديات السلسبيل التعليمية
مواضع تقديم الخبر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مواضع تقديم الخبر 829894
ادارة المنتدي مواضع تقديم الخبر 103798
منتديات السلسبيل التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةحمل ملفاتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مواضع تقديم الخبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
meddd333
مبدع فعال
مبدع فعال



عدد الرسائل : 60
تاريخ التسجيل : 10/11/2008

مواضع تقديم الخبر Empty
مُساهمةموضوع: مواضع تقديم الخبر   مواضع تقديم الخبر I_icon_minitimeالجمعة 21 نوفمبر 2008 - 11:17

1- {لكل قوم هاد}- {وفوق كل ذي علم عليم}

2- أين كتابك؟- "متى نصر الله ؟ "- كيف حالك؟- كم نفقتك في اليوم ؟- مِلكُ مَن السيارة؟

3- {مَاعَلى اَلرسَولِ إلا البَلاغ}- إنما المقدام من لا يهاب الموت

4- قال نصيب:

عَلَيَ ولكن ملء عَيْن حبيبُها أهابكِ إجْلالا وما بك قُدْرَةٌ

{أم على قلوب أقفالها}- للإهمال عاقبته.


الإيضاح:

الأصل قي الكلام العربي أن يتقدم المبتدأ على الخبر، ويجوز في بعض الأحيان أن يتقدم الخبر على المبتدأ، فيقال مثلا: في الحقيبة كتابك ، كما يقال: كتابك في الحقيبة. ويقولون في الأمثال العربية: في التأني السلامة وفي العجلة الندامة.

غير أن هناك موضع التزم العرب فيها تقديم الخبر على المبتدأ، وإذا نظرنا إلى الأمثلة السابقة وجدناها تشتمل على هذه المواضع، ففي الأمثلة الأولى نجد المبتدأ "هاد" و"عليم" نكرة، وليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر عليها، والخبر ظرف أو جار ومجرور فلو قدمنا المبتدأ في هذه الحالة لوقع السامع في لبس، ولم يعرف: أنخبر عن المبتدأ بالظرف أو الجار والمجرور، أم نصفه بواحد منهما، فينتظر الخبر. ولمنع هذا اللبس أوجب العرب هنا تأخير المبتدأ وتقديم الخبر.

وفي أمثلة المجموعة الثانية، نجد الخبر من الأسماء التي لهـا الصدارة في الجملة العربية وهي أسماء الاستفهام مثل: أين، ومتى وكيف ، وكم، وغير ذلك. ويكفي أن يكَون الخبر مضافاً إلى واحد من هذه الأسماء، حتى يلزم تقديمه كذلك كما في المثال الأخير من أمثلة هذه المجموعة: " مِلكُ مَنْ السيارة " وكقولك مثلا: " صبيحةُ أيّ يوم سفرُك".

وفي أمثلة المجموعة الثالثة نجد الخبر مقصوِراً على المبتدأ ومحصوراً فيه، فليس على الرسول إلا تبليغ الرسالة، كما قصر الإقدام في المثال الثاني على من لا يخاف الموت. وفي أمثلة المجموعة الرابعة، نجد المبتدأ يشتمل على ضمير في الكلمات: " حبيبها " و "أقفالها" و"عاقبته " وهذا الضمير يعود على بعض الخبر وهو كلمة: "عين " في بيت نصيب، وكلمة " قلوب " في الآية القرآنية، وكلمة " الإهمال، في المثال الثالث، ولو تقدم المبتدأ على الخبر في هذه الأمثلة وما شابها، لعاد هذا الضمير على متأخر لفظاً ورتبة، فلو قلنا مثلا:" عاقبته للإهمال " لعاد الضمير على " الإهمال " ولفظها متأخر على لفظ الضمير، كما أن رتبتها وهي خبر المبتدأ متأخرة على رتبة المبتدأ؛ لأن الأْصل- كما قلنا من قبل- أن يتقدم المبتدأ ويتأخر الخبر.

تلك هي الموضع التي لا يجوز فيها تقدم المبتدأ على الخبر، بل يلتزم فيها عكس ذلك، وهو تقدم الخبر على المبتدأ.


القاعدة:

يجب تقدم الخبر على المبتدأ في المواضع الآتية:

1- إذا كان المبتدأ نكرة، ليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر، والخبر ظرف أو جار و مجرور.

2- إذا كان الخبر مما له صدر الكلام، كأسماء الاستفهام.

3- إذا قصر الخبر على المبتدأ بما وإلا أو إنما.

4- إذا كان في المبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.


1- {لكل قوم هاد}- {وفوق كل ذي علم عليم}

2- أين كتابك؟- "متى نصر الله ؟ "- كيف حالك؟- كم نفقتك في اليوم ؟- مِلكُ مَن السيارة؟

3- {مَاعَلى اَلرسَولِ إلا البَلاغ}- إنما المقدام من لا يهاب الموت

4- قال نصيب:

عَلَيَ ولكن ملء عَيْن حبيبُها أهابكِ إجْلالا وما بك قُدْرَةٌ

{أم على قلوب أقفالها}- للإهمال عاقبته.


الإيضاح:

الأصل قي الكلام العربي أن يتقدم المبتدأ على الخبر، ويجوز في بعض الأحيان أن يتقدم الخبر على المبتدأ، فيقال مثلا: في الحقيبة كتابك ، كما يقال: كتابك في الحقيبة. ويقولون في الأمثال العربية: في التأني السلامة وفي العجلة الندامة.

غير أن هناك موضع التزم العرب فيها تقديم الخبر على المبتدأ، وإذا نظرنا إلى الأمثلة السابقة وجدناها تشتمل على هذه المواضع، ففي الأمثلة الأولى نجد المبتدأ "هاد" و"عليم" نكرة، وليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر عليها، والخبر ظرف أو جار ومجرور فلو قدمنا المبتدأ في هذه الحالة لوقع السامع في لبس، ولم يعرف: أنخبر عن المبتدأ بالظرف أو الجار والمجرور، أم نصفه بواحد منهما، فينتظر الخبر. ولمنع هذا اللبس أوجب العرب هنا تأخير المبتدأ وتقديم الخبر.

وفي أمثلة المجموعة الثانية، نجد الخبر من الأسماء التي لهـا الصدارة في الجملة العربية وهي أسماء الاستفهام مثل: أين، ومتى وكيف ، وكم، وغير ذلك. ويكفي أن يكَون الخبر مضافاً إلى واحد من هذه الأسماء، حتى يلزم تقديمه كذلك كما في المثال الأخير من أمثلة هذه المجموعة: " مِلكُ مَنْ السيارة " وكقولك مثلا: " صبيحةُ أيّ يوم سفرُك".

وفي أمثلة المجموعة الثالثة نجد الخبر مقصوِراً على المبتدأ ومحصوراً فيه، فليس على الرسول إلا تبليغ الرسالة، كما قصر الإقدام في المثال الثاني على من لا يخاف الموت. وفي أمثلة المجموعة الرابعة، نجد المبتدأ يشتمل على ضمير في الكلمات: " حبيبها " و "أقفالها" و"عاقبته " وهذا الضمير يعود على بعض الخبر وهو كلمة: "عين " في بيت نصيب، وكلمة " قلوب " في الآية القرآنية، وكلمة " الإهمال، في المثال الثالث، ولو تقدم المبتدأ على الخبر في هذه الأمثلة وما شابها، لعاد هذا الضمير على متأخر لفظاً ورتبة، فلو قلنا مثلا:" عاقبته للإهمال " لعاد الضمير على " الإهمال " ولفظها متأخر على لفظ الضمير، كما أن رتبتها وهي خبر المبتدأ متأخرة على رتبة المبتدأ؛ لأن الأْصل- كما قلنا من قبل- أن يتقدم المبتدأ ويتأخر الخبر.

تلك هي الموضع التي لا يجوز فيها تقدم المبتدأ على الخبر، بل يلتزم فيها عكس ذلك، وهو تقدم الخبر على المبتدأ.


القاعدة:

يجب تقدم الخبر على المبتدأ في المواضع الآتية:

1- إذا كان المبتدأ نكرة، ليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر، والخبر ظرف أو جار و مجرور.

2- إذا كان الخبر مما له صدر الكلام، كأسماء الاستفهام.

3- إذا قصر الخبر على المبتدأ بما وإلا أو إنما.

4- إذا كان في المبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مواضع تقديم الخبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تقديم المبتدأ
» موضوع الحالات التى يجوز فيها تقديم المبتدا والخبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات السلسبيل التعليمية :: منتدى التعليم :: منتدى التعليم المتوسط :: مادة اللغة العربية-
انتقل الى: